سودة بنت زمعة
الكريمة المباركة ... صاحبة الهجرتين
وما زلنا نعيش في بستان الخير والبركة والعفاف والتُقى ففي كل يوم نرى زهرة جديدة فاح عبيرها على الكون كله.
ونحن اليوم على موعد مع صحابية جليلة مباركة كانت تبذل كل ما تستطيع لتُدخل السعادة والسرور والبهجة على قلب النبي - صلى الله عليه وسلم -.
إنها من السابقات إلى الإسلام ... إنها صاحبة الهجرتين إلى الحبشة وإلى المدينة المنورة ... إنها التي آثرت رضي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على حظوظ نفسها ... إنها التي قالت عنها أم المؤمنين عائشة : ( ما رأيت امرأة أحب إلىَّ أن أكون في مسلاخها من سودة بنت زمعة ).
إنها أم المؤمنين سودة بنت زمعة - رضي الله عنها -.
فتعالوا بنا لنتعايش بقلوبنا مع سيرتها العطرة التي تطيب بسماعها القلوب ... فهيا إلى تلك الواحة المباركة.
= = = = = =
من ظلمات الشرك والكفران إلى أنوار التوحيد والإيمان
والسابقون الأولون
صبرٌ واحتساب
غاية جليلة
فراقٌ مؤلم
موعد مع السعادة
هكذا أصبحت أماً للمؤمنين وزوجة لسيد الأولين والآخرين
في رحاب بيت النبوة
سعادة دائمة
واستيقظت الذكريات
الهجرة إلى المدينة المنورة
وتوالت البركات
ويؤثرون على أنفسهم
عائشة تثني عليها - رضي الله عنها
موقف طريف
مودة ورحمة
فاستبقوا الخيرات
كرمٌ وسخاء
يأتيها الإذن من فوق سبع سماوات
وحان وقت الرحيل
والسابقون الأولون
صبرٌ واحتساب
غاية جليلة
فراقٌ مؤلم
موعد مع السعادة
هكذا أصبحت أماً للمؤمنين وزوجة لسيد الأولين والآخرين
في رحاب بيت النبوة
سعادة دائمة
واستيقظت الذكريات
الهجرة إلى المدينة المنورة
وتوالت البركات
ويؤثرون على أنفسهم
عائشة تثني عليها - رضي الله عنها
موقف طريف
مودة ورحمة
فاستبقوا الخيرات
كرمٌ وسخاء
يأتيها الإذن من فوق سبع سماوات
وحان وقت الرحيل